المراة تعتبر الرجل الطويل اكثر جاذبية !!!!!
عند الارتباط والزواج تفضل المرأة الرجل الطويل والوسيم على القصير.. هذا ما توصل إليه العلماء في بريطانيا في أحدث دراسات أجروها.
وكشف الباحثون في الجامعة البريطانية المفتوحة أن الرجل الطويل أكثر جاذبية للمرأة وأوفر حظا في الإنجاب مقارنة بغيره في حين يفضل الرجال المرأة الأقصر منهم وهو ما يقلل احتمالات تلاقي الرجال مع النساء في الطول على امتداد عملية النشوء والتطور.
وأشار هؤلاء إلى أن المرأة تهتم بالمكانة والقدرات والثروة التي يمتلكها الرجل أكثر من نظرتها إلى مواصفاته الجسمانية وشكله الخارجي بينما يميل الرجال إلى الاهتمام بالمواصفات البدنية والشكلية للنساء. وفسّر العلماء أن الرجل الطويل أكثر تأثيرا وجذبا للنساء، وبالتالي تزداد فرصه في العثور على شريكة مناسبة له في حين يبحث هو عن علامات الخصوبة والإنجاب عند المرأة التي يرغب أن تكون شريكة حياته.
وأفاد هؤلاء أن نسب نجاح الخصوبة والولادة عند المرأة الأقصر قامة، أعلى مما هي عند الأطول بسبب تأخر مواعيد ازدهار الخصوبة وتطورها عند الطويلة ذلك أن المرأة الأقصر تصل إلى مرحلة البلوغ بعد مرحلة الطفولة في وقت أقصر من الأطول قامة بينما تنفق الطويلة طاقتها في النمو البدني أكثر من الخصوبة كما قد تواجه المرأة الطويلة فرصا أقل في الحصول على خيارات أوسع من الرجال بسبب فارق الطول بين الجنسين.
ووجد العلماء بعد دراسة طبيعة الحياة والصحة والتطور الاجتماعي خلال مراحل العمر المختلفة لحوالي 10 آلاف رجل ولدوا في بريطانيا في شهر آذار (مارس) من عام 1958 أن الرجل الطويل والمرأة القصيرة مفضلان في عملية تطور الإنسان عبر الأزمان بل وحتى في العصر الحديث، لذا فمن غير المحتمل أن يختفي الفارق في الطول بين المرأة والرجل.
ولاحظ الباحثون أن نسبة العزوبة أو البقاء دون أطفال بعد عمر الأربعين كانت أقل بين الرجال الأطول قامة وقد بينت الإحصاءات أن الرجل الذي يتجاوز طوله 183 سنتيمترا أكثر حظا في إنجاب الأطفال من الرجل البالغ طوله 177 سنتيمترا ويختلف هذا الحال عند النساء إذ تزداد حظوظ المرأة في الزواج والإنجاب عندما لا يتجاوز طولها 162 سنتيمترا.
وكانت دراسة سابقة أجريت في كلية هارفارد الطبية الأمريكية قد أظهرت أن الرجال المسنين الذين يزيد طول القامة لديهم إلى أكثر من خمسة أقدام وعشرة انشات، أي ما يعادل 178 - 180 سنتيمترا أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستات.
ووجد الباحثون أن الرجال الذين تراوحت أعمارهم بين 50 - 59 عاما وأطوالهم بين 5 أقدام و10 إلى 5 أقدام و11 إنش تعرضوا لخطر أعلى للإصابة بسرطان البروستات بنسبة 21 في المائة من الأشخاص الذين تقل أطوالهم عن خمسة أقدام وعشرة أقدام، بينما زادت هذه النسبة عند الرجال فوق هذا الطول إلى 32 في الما
عند الارتباط والزواج تفضل المرأة الرجل الطويل والوسيم على القصير.. هذا ما توصل إليه العلماء في بريطانيا في أحدث دراسات أجروها.
وكشف الباحثون في الجامعة البريطانية المفتوحة أن الرجل الطويل أكثر جاذبية للمرأة وأوفر حظا في الإنجاب مقارنة بغيره في حين يفضل الرجال المرأة الأقصر منهم وهو ما يقلل احتمالات تلاقي الرجال مع النساء في الطول على امتداد عملية النشوء والتطور.
وأشار هؤلاء إلى أن المرأة تهتم بالمكانة والقدرات والثروة التي يمتلكها الرجل أكثر من نظرتها إلى مواصفاته الجسمانية وشكله الخارجي بينما يميل الرجال إلى الاهتمام بالمواصفات البدنية والشكلية للنساء. وفسّر العلماء أن الرجل الطويل أكثر تأثيرا وجذبا للنساء، وبالتالي تزداد فرصه في العثور على شريكة مناسبة له في حين يبحث هو عن علامات الخصوبة والإنجاب عند المرأة التي يرغب أن تكون شريكة حياته.
وأفاد هؤلاء أن نسب نجاح الخصوبة والولادة عند المرأة الأقصر قامة، أعلى مما هي عند الأطول بسبب تأخر مواعيد ازدهار الخصوبة وتطورها عند الطويلة ذلك أن المرأة الأقصر تصل إلى مرحلة البلوغ بعد مرحلة الطفولة في وقت أقصر من الأطول قامة بينما تنفق الطويلة طاقتها في النمو البدني أكثر من الخصوبة كما قد تواجه المرأة الطويلة فرصا أقل في الحصول على خيارات أوسع من الرجال بسبب فارق الطول بين الجنسين.
ووجد العلماء بعد دراسة طبيعة الحياة والصحة والتطور الاجتماعي خلال مراحل العمر المختلفة لحوالي 10 آلاف رجل ولدوا في بريطانيا في شهر آذار (مارس) من عام 1958 أن الرجل الطويل والمرأة القصيرة مفضلان في عملية تطور الإنسان عبر الأزمان بل وحتى في العصر الحديث، لذا فمن غير المحتمل أن يختفي الفارق في الطول بين المرأة والرجل.
ولاحظ الباحثون أن نسبة العزوبة أو البقاء دون أطفال بعد عمر الأربعين كانت أقل بين الرجال الأطول قامة وقد بينت الإحصاءات أن الرجل الذي يتجاوز طوله 183 سنتيمترا أكثر حظا في إنجاب الأطفال من الرجل البالغ طوله 177 سنتيمترا ويختلف هذا الحال عند النساء إذ تزداد حظوظ المرأة في الزواج والإنجاب عندما لا يتجاوز طولها 162 سنتيمترا.
وكانت دراسة سابقة أجريت في كلية هارفارد الطبية الأمريكية قد أظهرت أن الرجال المسنين الذين يزيد طول القامة لديهم إلى أكثر من خمسة أقدام وعشرة انشات، أي ما يعادل 178 - 180 سنتيمترا أكثر عرضة للإصابة بسرطان البروستات.
ووجد الباحثون أن الرجال الذين تراوحت أعمارهم بين 50 - 59 عاما وأطوالهم بين 5 أقدام و10 إلى 5 أقدام و11 إنش تعرضوا لخطر أعلى للإصابة بسرطان البروستات بنسبة 21 في المائة من الأشخاص الذين تقل أطوالهم عن خمسة أقدام وعشرة أقدام، بينما زادت هذه النسبة عند الرجال فوق هذا الطول إلى 32 في الما