السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احببت ان استعرض مع الاخوة والاخوات بعض الطرائق في معالجة المشكلة السلوكية ايا كانت بالنسبة للطفل وساعرض مقدمه بسيطة ومن ثم خطوات مختصرة لدراسة ومعالجة للمشكلة السلوكية عند الطفل .
المشكلة السلوكية / يقول علماء النفس ان مشكلات الاطفال السلوكية تنجم عن سلوك الطفل الذي لاترتضيه الام ومحاولتها تعديله مما ينجم عنه استمرار المواجهة وصراع الشخصيات .
كذلك فان غرس القيم السلوكية النبيلة هي من اهم الواجبات التربوية وكذلك مساعدة الناشئة على التعامل الايجابي الفاعل مع تحديات العصر الحديث يعتبر امرا مهما .
واود ذكر بعض الخطوات التي رايت اهميتها في دراسة وعلاج المشكلة السلوكية ايا كانت من البداية :
1- معرفة هل سلوك المشكلة طبيعي ام لا وذلك من خلال التكرار وسبب حدوثه فقظم الظافر يعتبر طبيعي وشدة العدوانية غير طبيعي وكذلك التبول المتكرر ..
2- دراسة الظروف الاجتماعية والنفسية للطفل وهل السلوك المشكل ناتج عن الظروف النفسية او الجتماعية .
3- اثر الاسرة والبيئة المحيطة بالطفل واثرها في ظهور المشكلة وكمثال كتاثير الاصدقاء الجدد او تاثير القنوات الفضائية ووجودها بالمنزل ومثال اخر طريقة المعاملة المنزلية وهل هناك قسوة او تهميش للطفل فربما يستخدم الطفل هذه السلوك كردة فعل .
4- بعد الخطوات السابقة لابد من الحوار البناء مع الطفل وبيان الاثر السلبي لهذا السلوك .
5- استخدام النمذجة ووضع النموذج المناسب واهمية اختياره وبيان خصائصه للاستفاده من تقليده.
6- وضع جدول لتعزيز السلوك المرغوب ومراعاة سن الطفل وبعدد النقاط يعطى مكافاة او يقدم له خدمة يحبها كزيارة او ذهاب الى الملاهي او الحدائق الخ.
7- ازالة المسببات اوالظروف المهيئة لحدوث مثل هذا السلوك .
8- العقاب ولابد ان يكون هذاالاسلوب هو الاسلوب الاخير في التعامل مع هذه المشكلة .
واود التنويه لدليل التربويين لمافيه من اساليب وخطوات مفيدة جدا ومتميزة ونشكر القائمين عليه
وفي الختام احببت الايجاز والابتعاد عن السرد لفتح الموضوع امامكم والاستفادة من اراء الزملاء والزميلات وفقنا الله جميعا
احببت ان استعرض مع الاخوة والاخوات بعض الطرائق في معالجة المشكلة السلوكية ايا كانت بالنسبة للطفل وساعرض مقدمه بسيطة ومن ثم خطوات مختصرة لدراسة ومعالجة للمشكلة السلوكية عند الطفل .
المشكلة السلوكية / يقول علماء النفس ان مشكلات الاطفال السلوكية تنجم عن سلوك الطفل الذي لاترتضيه الام ومحاولتها تعديله مما ينجم عنه استمرار المواجهة وصراع الشخصيات .
كذلك فان غرس القيم السلوكية النبيلة هي من اهم الواجبات التربوية وكذلك مساعدة الناشئة على التعامل الايجابي الفاعل مع تحديات العصر الحديث يعتبر امرا مهما .
واود ذكر بعض الخطوات التي رايت اهميتها في دراسة وعلاج المشكلة السلوكية ايا كانت من البداية :
1- معرفة هل سلوك المشكلة طبيعي ام لا وذلك من خلال التكرار وسبب حدوثه فقظم الظافر يعتبر طبيعي وشدة العدوانية غير طبيعي وكذلك التبول المتكرر ..
2- دراسة الظروف الاجتماعية والنفسية للطفل وهل السلوك المشكل ناتج عن الظروف النفسية او الجتماعية .
3- اثر الاسرة والبيئة المحيطة بالطفل واثرها في ظهور المشكلة وكمثال كتاثير الاصدقاء الجدد او تاثير القنوات الفضائية ووجودها بالمنزل ومثال اخر طريقة المعاملة المنزلية وهل هناك قسوة او تهميش للطفل فربما يستخدم الطفل هذه السلوك كردة فعل .
4- بعد الخطوات السابقة لابد من الحوار البناء مع الطفل وبيان الاثر السلبي لهذا السلوك .
5- استخدام النمذجة ووضع النموذج المناسب واهمية اختياره وبيان خصائصه للاستفاده من تقليده.
6- وضع جدول لتعزيز السلوك المرغوب ومراعاة سن الطفل وبعدد النقاط يعطى مكافاة او يقدم له خدمة يحبها كزيارة او ذهاب الى الملاهي او الحدائق الخ.
7- ازالة المسببات اوالظروف المهيئة لحدوث مثل هذا السلوك .
8- العقاب ولابد ان يكون هذاالاسلوب هو الاسلوب الاخير في التعامل مع هذه المشكلة .
واود التنويه لدليل التربويين لمافيه من اساليب وخطوات مفيدة جدا ومتميزة ونشكر القائمين عليه
وفي الختام احببت الايجاز والابتعاد عن السرد لفتح الموضوع امامكم والاستفادة من اراء الزملاء والزميلات وفقنا الله جميعا